معجبة بالدراما الخليجية.. لكنها ليست هاجسي

شارك هذه المقالة مع أصدقائك!

نشكركم لمتابعه خبر من موقع الرسالة معجبة بالدراما الخليجية.. لكنها ليست هاجسي

أكدت الممثلة اللبنانية، ورد الخال، أنها معجبة بما وصلت له الدراما الخليجية، مشيرة إلى أنها لا تشكل هاجسا لديها.

كما بينت في لقاء مع “العربية.نت”، أنها عندما تقتنع بعمل درامي مصري ستكون جاهزة خصوصاً أنها سبق وشاركت بمسلسل مصري (نكدب لو قلنا ما منحبش) مع الفنانة يسرا.

وأوضحت النجمة اللبنانية التي تطل يومياً في من خلال مسلسل “للموت ٣”، إنها ستكذب إذا اعتبرت أنها لا تهتمّ بدور البطولة في العمل الدرامي، لكن يهمها أيضاً أن تحافظ على ما وصلت إليه حتى اليوم كممثلة، وهي تحرص على أن تبقى في المكانة والموقع اللذين تتمتّع بهما حالياً في الساحة الفنيّة، وعلى أن يشكّل أي دور تمثيلي تجسده إضافة في رصيدها.

كما أشارت الخال أيضاً إلى دورها في المسلسل السابق “ثورة الفلاحين” حيث كانت البطولة جماعية، بمعنى أن كلّ الممثلين كانوا أبطالاً وأخذ كلّ منهم مساحته، وإن كان هناك تفاوت بين المساحات، أما مساحة الدور الذي تجسده حالياً في مسلسل “للموت ٣” فهي تفرض نفسها، وهناك اختلاف في الأحداث عن الجزأين السابقين، الأول والثاني، وبعض المتابعين يتحدثون عن بطولة “ثلاثية”.

بوستر للموت 3

بوستر للموت 3

سبب الغياب

كما تطرقت في حديثها لـ”العربية.نت” إلى من يعتبرها غائبة عن الساحة الدرامية، فأشارت إلى أن سبب الغياب قد يكون عدم وجود عمل أو دور يناسبها، كما أن الظروف الدرامية عموماً وظروف الإنتاج ووجود المنصات ووضع المحطات في لبنان، كلها عوامل تؤثر على حضور الممثل أو غيابه.

إلى ذلك، وصفت العلاقة بينها وبين ماغي بو غصن (سحر في المسلسل) بالـ”رائعة”، وتحدّثت عن علاقة صداقة قوية بينهما عمرها سنوات، وهما يلتقيان في عدة مناسبات، ويعرفان مسيرة بعضهما البعض لأنهما من ذات الجيل والمدرسة، كما يتشابهان في الرّوح المرحة وفي الذوق.

يذكر أن ورد الخال تطل في هذا الموسم الرمضاني يومياً عبر مسلسل “للموت 3″، وتجسد فيه شخصية امرأة قوية تجتمع فيها عدّة مزايا.

وتشير الفنانة إلى أن شخصيّة “كارما” بحد ذاتها هي التي جذبتها لتجسيد الدور لأنها “شخصية شائكة” يحيط بها الغموض، لذلك أُعجبت بالدور واقتنعت به وقد جعلها في هذا العمل المحرّك الأساسي له.

ننوه ان موقع الرسالة غير مسؤول عن المحتوي الموجود في هذه المقالة لا تعبر عن رأي موقع الرسالة وانما تعتبر عن رأي كاتبيه وان هذا النقالة من موقع العربية

‫0 تعليق

اترك تعليقاً