نهاية بشار هي نهاية المشروع الخميناوي التكفيري . صحيفة المرصد – المحرر العربي

شارك هذه المقالة مع أصدقائك!

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع المحرر العربي نقدم لكم خبر اليوم نهاية بشار هي نهاية المشروع الخميناوي التكفيري . صحيفة المرصد – المحرر العربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع المحرر العربي أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

صحيفة المرصد: كشف الأستاذ في جامعة دمشق أحمد الحسين، كيف حوّل الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد سوريا إلى مصنع كبتاجون، مضيفا أن نهاية بشار هي نهاية للمشروع الخميناوي التكفيري. 

وقال خلال لقاء له مع برنامج “مخيال” المذاع على قناة السعودية: ” سوريا دولة مواردها  بسيطة واقتصادها عادي، والنفط في منطقة الأكراد وقوات قسد، ومستمرة طوال هذه السنوات في حالة حرب، فمن أين الأموال لهذا البلد”. 

وتابع: ” هو فكر كيف يكون فاعلا في العالم ووجد أن الكبتاجون هو الحل، مستفيدا من تجربة حزب الله الذي لعب هذه اللعبة العالمية، وأيضا مستفيدا من تجربة الفصائل في أفغانستان، فكان النظام السوري حالة ميليشيا وليس حالة دولة، ودخل مع خاله في صفقات التهريب العالمية، أي شيء فيه تهريب دخل فيه النظام السوري منذ سنوات سواء عبر التمويل أو العملاء الدوليين، واتجه لتصنيع الكبتاجون وتهريبه لأن صناعته بسيطة ويحتاج معامل بسيطة”. 

وأضاف: ” الأمر لم يكن ماديا فقط وإنما عقائديا، فهدف إيران  تدمير أجيال الشباب العرب وإشغالهم بأمور تافهة بدلا من البناء والتعمير، وهذه اللعبة الإيرانية القبيحة التي حاولوا من خلالها تدمير الشباب العربي”. 

وواصل: “النظام السوري تركيبته عجيبة وغريبة هو نظام عائلي وفي نفس الوقت نظام مافياوي، والمافيا ما عندها أخلاق والبقاء للأقوى، وبيت الأسد كلهم اشتغلوا في صناعة الكبتاجون”. 

واختتم قائلا: ” نهاية بشار الأسد وقبله حسن نصرالله هي نهاية المشروع الخميناوي التكفيري الذي حاول الإساءة للعروبة والعرب”.


لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن نهاية بشار هي نهاية المشروع الخميناوي التكفيري . صحيفة المرصد – المحرر العربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني المحرر العربي لمتابعة أحدث الأخبار العالمية

‫0 تعليق

اترك تعليقاً