أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع المحرر العربي نقدم لكم خبر اليوم عندما تقود “التفاهة” العالم يكون مصير صاحبها الشهرة والمال.. قصة خابى لامى – بيان – المحرر العربي
أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع المحرر العربي أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة
ومع نجاحه الكبير، واجه خابي موجة من التشكيك والكراهية، حيث تساءل الكثيرون عن سر شهرته، واعتبروه غير مستحق للنجاح لأنه “لم يبذل جهدًا كبيرًا”، وقارنه البعض بمبدعين آخرين عملوا بجد أكبر لكنهم لم يحققوا نفس الشهرة.
هل كان ذلك النقد عادلًا؟
.. نشر لامى على “انستجرام” منشورا يعبّر فيه عن موقف مناهض للعنصرية، مما أثار جدلًا واسعًا، وفقد بعده بعض المتابعين وواجه اتهامات بأنه “يدخل السياسة”. لكنه رد بهدوء قائلاً: “أنا لا أهتم بالأرقام؛ ما يهمني هو قلوبكم”.
وبعد فترة وجيزة، عاد خابي إلى دائرة الجدل بسبب مقاطع قديمة اتُهم فيها بالتحيز الجنسي، وعلى الرغم من الانتقادات، لم تتأثر شهرته بل زادت، حيث بدأ الجدل يجذب المزيد من الاهتمام لحسابه.
رحلة الهبوط
ولاحقًا، فقد خابي مكانته كأكثر الحسابات متابعة لصالح تشارلي داميليو. ومع اقتراب الأرقام بينهما، بدأت حرب بين معجبي الطرفين، مما ساعد خابي على استعادة الصدارة لفترة قصيرة.
لكن مع مرور الوقت، بدأت شعبيته بالتراجع مرة أخرى.
وانخفض نشاط خابي بشكل ملحوظ، من نشر 6 إلى 7 مقاطع يوميًا إلى مقطع أو مقطعين أسبوعيًا، أغلبها إعلانات.
شعر المتابعون بخيبة أمل، وقال البعض إنه كان مجرد وسيلة للتفوق على تشارلي وليس لأنه مضحك حقًا.
.. والآن ؟!
والآن يُركّز خابي لامي على بناء مسيرته في عالم الأفلام والتلفزيون، حسب تصريحاته، لكن يبرز السؤال: هل تراجع بالفعل عن الأضواء، أم أنه فقط يغيّر أهدافه؟.
الزمن سيكشف إن كان لامى سيعود للصدارة أم سيبني نجاحًا جديدًا في مجالات أخرى.
طالع المزيد:
لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن عندما تقود “التفاهة” العالم يكون مصير صاحبها الشهرة والمال.. قصة خابى لامى – بيان – المحرر العربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني المحرر العربي لمتابعة أحدث الأخبار العالمية