خروقات إسرائيلية مستمرة لوقف إطلاق النار.. لبنان يتقدم بشكوى لمجلس الأمن.. انتشار بطىء للجيش اللبنانى بالخيام.. وجيروزالم بوست: الانتشار جنوبا قد يدفع الجيش الإسرائيلى للبقاء فى لبنان بعد انتهاء مدة 60 يوما – المحرر العربي

شارك هذه المقالة مع أصدقائك!

أهلا وسهلا متابعينا الكرام في موقع المحرر العربي نقدم لكم خبر اليوم خروقات إسرائيلية مستمرة لوقف إطلاق النار.. لبنان يتقدم بشكوى لمجلس الأمن.. انتشار بطىء للجيش اللبنانى بالخيام.. وجيروزالم بوست: الانتشار جنوبا قد يدفع الجيش الإسرائيلى للبقاء فى لبنان بعد انتهاء مدة 60 يوما – المحرر العربي

أحدث واهم الاخبار العربية عبر موقع المحرر العربي أخبار محلية ورياضية لحظة بلحظة علي مدار الساعة

– لبنان يستعد لأول مناظرة رئاسية 6 يناير المقبل

– السفير المصرى ببيروت: نحن على مسافة واحدة من جميع المترشحين

حزب الله يضع اللمسات الأخيرة على “تشييع نصرالله وهاشم صفى الدين”

 

لا تزال الساحة اللبنانية تموج بالكثير من الأحداث العسكرية والسياسية ؛ فعلى الصعيد العسكرى لا تزال خروقات الجيش الإسرائيلى مستمرة حيث استهدف صباح الثلاثاء، مجموعة من الأشخاص قرب المدرسة الرسمية فى بلدة الطيبة جنوبًا ما إدى إلى استشهاد شخصين وجرح آخر.


كما أقدمت قوات الاحتلال على تفجير عدد من المنازل فى بلدة الناقورة، ومنطقتى البستان والزلوطية فى قضاء صور.

 

ولا يزال الجيش اللبنانى يواجه مماطلة من جيش إسرائيل فى إتاحة الفرصة للانتشار والانسحاب التدريجى لجيش الاحتلال من الجنوب وفق اتفاق وقف اطلاق النار، فى هذا السياق قالت صحيفة جيروزالم بوست أن الانتشار البطيء للجيش فى الجنوب قد يدفع الجيش الإسرائيلى للبقاء في جنوب لبنان بعد انتهاء مدة 60 يوما.


وعلى وقع هذه الخروقات أعلنت وزارة الخارجية اللبنانية تقدمها بشكوى إلى مجلس الأمن الدولى تتضمن احتجاجًا شديدًا على الخروقات المتكررة التى يرتكبها الاحتلال الإسرائيلى لاتفاق وقف إطلاق النار والقرار 1701.


وتثير مماطلة “الجانب الإسرائيلي” فى تنفيذ الانسحاب، بعض الشكوك والمخاوف حول المستقبل الأمنى والسياسى فى المنطقة، ثمة أسبابا أمنية واستراتيجية عديدة، قد يتذرع بها للبقاء فى بعض القرى الحدودية، والقيام بانسحاب جزئى من بعض المناطق، على ما فعل فى بلدة الخيام إذ بقى فى قسم منها، الأمر الذى يخالف اتفاق وقف النار، والقرارات الدولية، والقانون الدولي. ومن بين هذه الأسباب الإدعاء بأن وجوده فى بعض القرى الحدودية، قد يمنحه القدرة على الحفاظ على السيطرة على النقاط الحساسة، التى قد تشهد هجمات من جماعات مسلحة، من وجهة نظره.

 

سياسيا

إن لبنان على موعد مع محطة تاريخية مع تنظيم أول مناظرة رئاسية فى تاريخه، والمقرر إجراؤها فى السادس من يناير المقبل، أى قبل ثلاثة أيام فقط من انعقاد جلسة البرلمان اللبنانى لانتخاب رئيس الجمهورية، ولفتت “مبادرة مناظرة ” المنوطة بتنظيم هذه المناظرة المرتقبة إلى انها تقود هذه الخطوة “تحت شعار “لبنان يقرر”، وستشمل جميع المرشحين المدعوين الذين قبلوا المشاركة. وسيجيب كل منهم على أسئلة موحدة فى إطار زمنى مدته 99 ثانية، بالإضافة إلى فرص إضافية للإجابة على أسئلة الجمهور. وسيتم الإعلان عن قواعد المناظرة بشكل مفصل فى وقت لاحق”. وفق وسائل إعلام لبنانية.


ومن جانبها تواصل اللجنة الخماسية دعمها لخطوة انتخاب ومن جانبه قال السفير علاء مرسى أحد أعضاء اللجنة على وجه التحديد من أن القرار يأتى من الداخل وتملكه القوى السياسية الداخلية الممثلة فى البرلمان يعبر بوضوح عن موقف اللجنة حول عدم التدخل والبقاء على مسافة واحدة من جميع المرشحين.


أين سيدفن حسن نصرالله؟

ملف حسن نصرالله لم يغلق بعد، فلا يزال تشييع جثمانه ومكان دفنه أسئلة تبحث عن إجابات.


وفى هذا الصدد، أفادت مصادر فى “حزب الله” وفق ما نقل موقع لبنان 24 وصحيفة الشرق الأوسط أن “الحزب” حدد مكانًا لدفن جثمان أمينه العام السابق حسن نصر الله، موضحة أنه سيكون فى “قطعة أرض تقع على الطريق القديمة المؤدية إلى مطار رفيق الحريرى الدولى، على أن يجعل منها مزارًا”.

 

والاستعدادات جارية لتشييع جثمان كل من نصرالله، ورئيس المجلس التنفيذى للحزب هاشم صفى الدين، فى مأتم شعبى يحضره الجميع، على أن يدفن الأخير، حسب ما أوصى، فى بلدته دير قانون فى قضاء صور”.


لقد تحدثنا في هذا الخبر العاجل عن خروقات إسرائيلية مستمرة لوقف إطلاق النار.. لبنان يتقدم بشكوى لمجلس الأمن.. انتشار بطىء للجيش اللبنانى بالخيام.. وجيروزالم بوست: الانتشار جنوبا قد يدفع الجيش الإسرائيلى للبقاء فى لبنان بعد انتهاء مدة 60 يوما – المحرر العربي بأستفاضة، ويمكنكم متابعة أهم الأخبار العربية والرياضية علي موقعنا الإلكتروني المحرر العربي لمتابعة أحدث الأخبار العالمية

‫0 تعليق

اترك تعليقاً